مايا خليفة ابوها ينيكها
لا يوجد اسخن من فتاتين مثرتين سكسيتين هائجتين من اجل زب واحد طويل و جاهز لهما كانت كل واحدة احلى من الاخرى كانا في فوق السرير يلمسون اجسام بطريق مسخنة و ساخنة و يقبلون شفايف بعضهم المنتفخة الناعم مص و عض و كانو يرتدون ملابس داخلية سوداء سكسية تزيد من جمالهم كان يشاهد ايو زب طويل هذا العرض الساخن و عندما وقف امامهم اقتربو من تحته مثل القطط الجاعة و امسكو بزبه كل واحد تدعكه زبه الذي نبض و ساخن نار بيدها الناعمة و يدعكانه من خصيتيه الثقيلنين الى رأس زبه الاحمر الذي يخرج رغوة الشهوة و لحسوه بطريقة مشهية تجعل اي رجل يتمنها الان و يلحسوه و يمصوه و يقبلو خصيتيه ثم بدأ يحرك زبه و هو داخل فمهم و يدخله حتى صيل الى حلق كل واحد فيهم و بعدها حمل واحدة منهم و نيمها على ظهرها و نزل على كسها باسخن اكل كس ساخن كان كانه يقبل فمها قبلة فرنسية باللسان ساخنة و صديقتها كانت ممددة بجانبهم تلعب بكسها عندما انتهى من الاولى عمل نفس الشيء لكس الاخرة و كان يتمتع باختلاف ذوقهم ثم مسك زبه و دخله في كس الاولى بينما هي تلحس كس صديقتها كان هو ينيكها حتى يقفز جسمها و افمض عينيه و هو يشعر بكسها ملتف حول زبه و تعصره بطريقة تهيج بعدها ذهب الى طيز الاخرى و دخل زبه فيها بعد ان صفع مؤخرتها البيضاء الصغيرة و كانت هي تنيك طيز صديقتها بلسانها و تلحسها كان صوت صراخهما يجننه و صوت المص و النيك و نبضات اجسامهم كل ما يسمع في الغرفة بقي يتناوب عليهم حتى كانو يلهثون ثم في الاخير كانو مستلقين على ظهرهم و يدعكون كسهم بسرعة البرق و تغنيجها يقوى و هو كان يحلب زبه بنفس السرعة و عندما توقفو عن دعك كسهم و جابو ظهرهم انفجر زبه و بلل اوجههم باسخن لبن زب و بينما زبه اصبح نائم كان يشاهدهم يلحسون منيه من على بعضهم .